يتعرّضُ السّور.يّونَ لعدوانٍ إرها بيٍّ خطـ.ـيرٍ
-لا يمكنُ للأهدافِ المباشرةِ، الأمريكيّةِ والتركيّةِ والإسرائيليّةِ، أنْ تتحقّقَ من وراءِ ا.حتلال أداةِ الفو.ضى لمدينةِ حـ.ـلب تحديداً، وهو ما سوفَ نتحقّقُ منه خلالَ الأيامِ القادمةِ، وبخاصّةٍ تلك الأهداف التي لا تتناسبُ مع المصالحِ الو.طنيّةِ للسوريّينََ!!..
-إنَّ ما أبدعت بهِ مؤسّساتُ الدّ.ولةِ المسؤولةُ، وتحديداً المؤسّسةُ العسـ.ـكريّةُ الباسلةُ، لجهةِ التكتيك الذي اتّبعتُهُ في مواجهةِ هذا العد.وانِ، من خلالِ العملِ على إعادةِ انتشارٍ آمنِ، منحَ قيا.دتَها السيا.سيّةَ إمكانيّةَ إعادةِ التأكيدِ والتركيزِ على تظهيرِ حقيقةِ ما يتعرّضُ له السّوريّونَ ، من عدو.انٍ إر.ها.بيٍّ خطـ.ـيرٍ!!..
-وهو إنجازٌ كبيرٌ جدّاً، سوفَ يكونُ حجراً رئيسيّاً في مدماكِ خلاصِ السوريّينَ، وقاعدةً صلبةً في إفشا.لِ مشروعِ تفخيخِ الدّ.ولةِ، وجامعاً حقيقيّاً يؤسّسُ لخروجهم من نفقِ استعمالِ الكثيرينَ منهم، وهو ما سوف يتذكّرونَهُ كثيراً بعد ذلك!!..