لعبة كبار الصرافين والمضاربين بالعملات
في حالة كان هبوط السعر مرده إلى تحكم البنوك والصرافين في الأسعار لأغراض التربح الخيالي ..
فإنهم قادرون على بيع مخزونهم من السعودي والدولار بشكل مكثف مما يؤدي إلى انهيار السعر لصالح الريال اليمني الذي اشتراه الصرافون ..
وبعد استكمال دورة الهبوط سيعودون إلى شراء الدولار والسعودي بسعر منخفض بفارق ربح خيالي ..
١..فلا ثقة بسلطة بلا قرار سيادي ولا مشروع ولا رؤية
٢..ولا ثقة بدول الإقليم المتدخلة
٣..ولا ثقة بالاستقرار في ظل حرب
٤..ولا ثقة بصرافين بدون قيم وأخلاق
٥..ولا ثقة بمواطن سلبي غير فاعل لمنع كل هذا الضرر المسكوب على رأسه دون أنين أو وجع
لا أثق بكلما يجري .. فهو ملعوب بفعل فاعل ..
عندما تشكلت حكومة معين عبد الملك تم هبوط السعر من 1200 ريال للدولار إلى 600 ريال ..
فماذا كانت النتيجة الاقتراب من سعر 3000 ريال للدولار ..