يديرون الحوار بعقلية تجارية
تحول الحوار في اليمن الى وظيفة والى تربح ومتاجرة على حساب الشعب والمعاناة جعل من يديرون الحوار يديرونه بعقلية تجارية وبطرق تقود إلى التطويل والعرقلة والتجزئة واختلاق القضايا المتعددة وإقحام القضايا الإنسانية في الصراع لأجل الإدعاء بتحقيق النجاحات الجزئية والشعب هو الضحية
ولذلك مالم يتم تطبيق وتنفيذ ما طرحناه من معالجات حقيقية وضامنة لإجراء حوارات عملية تقود الى الحل وتخفيف المعاناة فسوف يقود رواد السلام بحملات واسعة وأصبحت جاهزة لكشف كل ماتم من الكولسه وطرح الحقيقة أمام الشعب والعالم كافة.