التطرف المذهبي يجلب الكراهية والفرقة
"إن التطرف المذهبي، مهما كان مصدره، لا يجلب سوى الكراهية والفرقة.
لقد آن الأوان لأن ندرك حجم الأذى الذي خلّفته هذه العقليات، لا فقط على صورة الدين والنبي وأهل بيته، بل على وحدة المجتمع واستقراره"،
إن "التعقّل والمراجعة الجادة للخطاب الديني والمذهبي أصبحا ضرورة وطنية وأخلاقية، إذا أردنا أن نحمي أنفسنا من دوامة العداء والكراهية، والحروب التي لا تنتهي".