• الرئيسية
  • من نحن
  • الإفتتاحية
  • اتصل بنا
  • English
إذهب إلى...
    الرأي الثالث الرأي الثالث
    • أحدث الأخبار
    • أخبار خاصة
    • قضية ساخنة
    • حوارات
    • كتابات وآراء
      • أ.د. أيوب الحمادي
      • أمل علي
      • منى صفوان
      • ياسر العواضي
      • د. أروى أحمد الخطابي
      • د. أبوبكر القربي
      • ضياء دماج
      • نبيل الصوفي
      • أحمد عبدالرحمن
      • محمد سعيد الشرعبي
      • فكري قاسم
      • د. منذر محمد  طارش 
      • Maria Zakharova
      • د. باسل باوزير
      • عادل الحداد
      • خليل القاهري
      • د. محمد الظاهري
      • أمين الوائلي
      • سارة البعداني
      • سمير الصلاحي
      • محمد النعيمي
      • د محمد جميح
      • حسن عبدالله الكامل
      • نائف حسان
      • فؤاد المنتصر
      • أمة الله الحجي
      • حنان حسين
      • محمد عايش
      • صبحي غندور
      • سمر أمين
      • عبدالعزيز العقاب
      • اسكندر شاهر
      • كمال عوض
      • عبدالوهاب طواف
      • سامية الأغبري
      • حسين الوادعي
      • شيرين مكاوي
      • د. مـروان الغفوري
      • ديمة ناصيف
      • الدكتور زارا صالح
      • خالد الرويشان
      • محمد المسوري
      • د. عادل الشجاع
      • بشير عثمان
      • فتحي بن لزرق
      • الدكتور فيصل الحذيفي
      • علي البخيتي
      • محمد عياش
      • سامي كليب
      • هند الإرياني
      • عبدالإله المنحمي
      • نهى سعيد
      • محمود ياسين
      • حسن عبدالوارث
      • فتحي أبو النصر
      • محمد جميح
      • عبدالخالق النقيب
      • معن بشّور
      • جهاد البطاينة
      • د.عامر السبايلة
      • محمد محمد المقالح
      • الدكتور إبراهيم الكبسي
      • أحمد سيف حاشد
      • القاضي عبدالوهاب قطران
      • حسين العجي العواضي
      • نايف القانص
      • همدان العلي
      • مجاهد حيدر
      • حسن الوريث
      • د.علي أحمد الديلمي
      • علي بن مسعود المعشني
      • خميس بن عبيد القطيطي
      • د.سناء أبو شرار
      • بشرى المقطري
      • م.باسل قس نصرالله
      • صالح هبرة
      • عبدالرحمن العابد
      • د. عدنان منصور
      • د. خالد العبود
      • أ.عبدالله الشرعبي
    • صحف عربية وعالمية
    • تقارير عربية ودولية
      • تقارير عربية
      • تقارير دولية
    • أدب وثقافة
    • إقتصاد
    • فن
    • رياضة
    • المزيد
      • وسائل التواصل الإجتماعي
      • إستطلاع الرأي
      • أخبار المجتمع
      • علوم وتكنولوجيا
      • تلفزيون
      • من هنا وهناك
      • فيديو
    إذهب إلى...

      شريط إخباري

      • دول الخليج تندد بالدعوات الإسرائيلية لضم الضفة الغربية
      • اتهام حوثي لموظفي الأمم المتحدة في صنعاء بممارسة أنشطة تجسس
      • حماس مستعدة لـ«صفقة شاملة» وإسرائيل متمسكة بشروطها
      • سلطان عُمان عقد مباحثات مع السوداني بشأن الأوضاع الإقليمية والدولية
      • الحوثيون يصعّدون الهجمات بعد مقتل حكومتهم… وإسرائيل تتصدّى
      • بوتين يدعو زيلينسكي إلى موسكو واجتماع أوروبي رفيع لدعم أوكرانيا
      • رئيس الوزراء اليمني: تطبيق برنامج الإصلاحات الشاملة خيار لا رجعة عنه
      • ولي العهد السعودي والرئيس الإماراتي يناقشان مستجدات الأحداث في فلسطين
      • آل جابر يناقش مع البنك الدولي سبل تعزيز التعاون في تنمية اليمن
      • عرض عسكري صيني ضخم بحضور شي وبوتين وكيم.. وترامب يتحدث عن مؤامرة

      صحف عربية وعالمية

      إلى أين يتجه التصعيد الإسرائيلي ضد الحوثيين؟

      إلى أين يتجه التصعيد الإسرائيلي ضد الحوثيين؟

      31 اغسطس, 2025

       أعلنت جماعة الحوثي ، السبت، رسمياً، مقتل أحمد غالب الرهوي، رئيس حكومة التغيير والبناء (غير المعترف بها)، مع عدد من الوزراء، وإصابة آخرين، في العدوان الإسرائيلي على صنعاء أول من أمس الخميس. 
       
      وأضافت أنّ عدداً من الوزراء أصيبوا بإصابات متوسطة وخطيرة نتيجة العدوان الإسرائيلي و"هم تحت العناية الصحية"، 

       وأكدت أنّ الحكومة ستقوم بدورها في إطار تصريف الأعمال، وأنّ "المؤسّسات ستستمر في تقديم خدماتها للشعب اليمني المجاهد الصابر الصامد ولن تتأثر مهما بلغ حجم المصاب".
       
       وكشفت مصادر عن هوية عدد من وزراء حكومة الحوثيين (غير المعترف بها دولياً) الذين قتلوا في الغارة الإسرائيلية على صنعاء الخميس، وأفادت المصادر بمقتل وزير الخارجية جمال عامر، والإعلام هاشم شرف الدين، والكهرباء علي سيف، والإدارة المحلية محمد حسن المداني، والعدل وحقوق الإنسان القاضي مجاهد أحمد عبد الله، والنقل والأشغال محمد عياش قحيم، والشباب والرياضة محمد علي المولد.
       
      ومنذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، يشنّ الحوثيون هجمات بالصواريخ الباليستية والطيران المسيّر والزوارق البحرية ضد السفن الإسرائيلية والأميركية والبريطانية في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي، 

       إلى أين يتجه التصعيد الإسرائيلي ضد الحوثيين؟

      شهدت العاصمة صنعاء، في 28 أغسطس 2025، تصعيداً إسرائيلياً غير مسبوق، تجلى في سلسلة من الغارات الجوية المركزة التي نفذتها مقاتلات إسرائيلية، على مواقع قالت تل أبيب إنها تضم "مراكز قيادة عليا" في مليشيا الحوثيين. 

      الغارات، التي بلغ عددها ما بين 10 و12 غارة جوية مركزة، استهدفت جبل عطان جنوب غرب صنعاء، الذي يضم مقر قيادة ألوية الصواريخ، إضافة إلى معسكر النهدين داخل المجمع الرئاسي، ومعسكر قوات الأمن المركزي في منطقة السبعين، ومقر وزارة الداخلية في منطقة الحصبة شمال العاصمة. 

      ويأتي هذا التصعيد رداً على إطلاق الحوثيون، في 22 أغسطس، صاروخاً باليستياً مزوداً برؤوس عنقودية نحو تل أبيب، ما أوقع 16 إصابة، وهو ما دفع الجيش الإسرائيلي إلى رفع مستوى رده العسكري.

      الهجمات الأخيرة

      بحسب مصادر محلية وإعلامية يمنية، أدت الغارات إلى دمار واسع في البنية التحتية، حيث طال القصف محطات كهرباء ومنشآت نفطية ومستودعات وقود، ما أثر على الخدمات الحيوية للعاصمة، دون إعلان حصيلة دقيقة للضحايا مع استمرار عمليات الإنقاذ والإسعاف في مواقع الغارات. 

      كما تركزت الضربات على قيادات حوثية بارزة، كانوا مجتمعون في عدة مواقع بصنعاء في وقت واحد، في محاولة لشل قيادة الجماعة وإضعاف بنيتها العسكرية.

      وقبل أربعة أيام فقط، تحديداً في 24 أغسطس الجاري، شنت "إسرائيل" غارات استهدفت المجمع الرئاسي ومحطات كهرباء عسار وحزيز ومستودع وقود، ما أدى إلى مقتل 9 أشخاص وإصابة أكثر من 90 آخرين، وفق وزارة الصحة التابعة للحوثيين.

      ومن الناحية الاستراتيجية، تعتمد جماعة الحوثي على قدرات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المدعومة إيرانياً، في حين ترد "إسرائيل" بغارات مركزة تستهدف موانئ وشبكات الطاقة ومواقع القيادة والسيطرة، بهدف إضعاف القدرة العسكرية والاقتصادية للجماعة، ومنعها من تهديد أمنها القومي. 

      ومنذ اندلاع حرب غزة، في أكتوبر 2023، أطلق الحوثيون أكثر من مئتي صاروخ وطائرة مسيرة على أراضي "إسرائيل"، وهو ما دفع الأخيرة لرفع مستوى ردعها العسكري بشكل ملحوظ.
       
      تشير تقديرات رسمية إسرائيلية إلى أن الهجمات الحوثية أدت إلى إغلاق ميناء إيلات بنسبة 85%، قبل إعلان إفلاسه في يوليو 2025، كما أثرت على حركة التجارة العالمية عبر البحر الأحمر وقناة السويس التي شهدت انخفاض مرور السفن من أكثر من ألفي سفينة في نوفمبر 2023 إلى أقل من تسعمئة في أكتوبر 2024. 

      من جانبها نفذت "إسرائيل"، منذ منتصف 2024، نحو 15 غارة كبرى على مواقع حوثية، من بينها استهداف ميناء الحديدة في يوليو 2024، وقصف مطار صنعاء في مايو 2025، ما أسفر عن تدمير طائرات مدنية بلغت قيمتها ما يقارب خمسمئة مليون دولار.

      لكن مع هجمات أغسطس 2025، بدا واضحاً أن "إسرائيل" وسعت من بنك أهدافها ليشمل عقد القيادة والسيطرة ومنشآت الطاقة، في محاولة لإرباك الحوثيين وإضعاف بنيتهم العسكرية والاقتصادية. 

      وسبق أن أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن "إسرائيل ستقطع كل يد تمتد ضدها"، مؤكداً أن الغارات على صنعاء والحديدة ستتواصل إذا استمرت الهجمات الصاروخية من اليمن، مضيفاً أن "الهجوم يأتي في إطار خطة شاملة لتفكيك قدرات الحوثيين".

      أما رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فاعتبر استهداف المراكز الحيوية للحوثيين "درساً قاسياً" للجماعة المدعومة من إيران، في رسالة واضحة مفادها أن العمليات الحالية ليست مجرّد ردود فعل مؤقتة، وإنما جزء من استراتيجية أوسع لردع الخصوم الإقليميين ومنع توسّع نفوذ الحركات المدعومة من إيران.

      صراع طويل النفس

      تُظهر الضربات الإسرائيلية المتكررة على صنعاء والحديدة، أن تل أبيب لم تعد تتعامل مع الحوثيين كتهديد ثانوي، بل كجزء مباشر من المعركة مع إيران كما يقول الباحث السياسي نجيب السماوي.

      ويشير إلى أن التصريحات الرسمية الإسرائيلية، خصوصاً من كاتس، "تكشف عن استعداد لرفع السقف وصولاً إلى ضرب أهداف مرتبطة بطهران إذا استمر الدعم العسكري للجماعة".

      ويضيف :
      - يواصل الحوثيون ترسيخ خطابهم بوصفهم جزءاً من "محور المقاومة"، رابطين عملياتهم الصاروخية مباشرة بحرب غزة.
      - هذا الخطاب يتيح لهم الحفاظ على شرعية داخلية وإقليمية، كما يضمن استمرار تدفق الدعم الإيراني، ما يعني أن قدراتهم ستبقى قابلة للتجدد حتى بعد الضربات الموجعة.
      - إقليمياً، يطرح استمرار هذا النمط من الضربات والردود احتمال توسع الصراع إلى مسارح جديدة، خاصة في البحر الأحمر والخليج. 
      - أي انزلاق نحو مواجهة مباشرة بين "إسرائيل" وإيران قد يحول اليمن إلى ساحة ثانوية لحرب أوسع، ويضاعف من هشاشة الممرات البحرية والتجارة العالمية.
      - على الصعيد الدولي، تبدو الجهود لاحتواء التصعيد محدودة التأثير حتى الآن، فالمواقف الغربية تركز على ضمان أمن الملاحة وحماية "إسرائيل"، 
      بينما يبقى البعد الإنساني في اليمن في المرتبة الثانية، ومع غياب ضغط دولي فعال على الطرفين، يستمر مناخ التصعيد بلا كوابح واضحة.
      - بناءً على هذه المعطيات، يبقى الاتجاه المستقبلي مفتوحاً على سيناريوهين رئيسيين: الأول استمرار جولات "الكر والفر" بين الحوثيين و"إسرائيل" ضمن معادلة استنزاف متبادل، 
      والثاني توسع رقعة المواجهة إذا اختارت تل أبيب نقل ضرباتها إلى ما هو أبعد من اليمن. وفي الحالتين تبدو المنطقة أمام صراع طويل النفس لم تتضح نهاياته بعد.

       توعّد المتمردون الحوثيون في اليمن السبت إسرائيل بـ"الثأر" بعد إعلان مقتل رئيس حكومتهم وعدد من وزرائهم في ضربة إسرائيلية على صنعاء قبل يومين.

      وقال رئيس المجلس السياسي للحوثيين مهدي المشاط في كلمة مصوّرة، "نعاهد الله والشعب اليمني العزيز وأسر الضحايا والجرحى أننا سنأخذ بالثأر"، وتوجه إلى إسرائيل بالقول "تنتظركم أياماً سوداوية".

      ودعا "جميع المواطنين حول العالم الى الابتعاد وعدم التعامل مع أي أصول تابعة للكيان الصهيوني"، و"جميع الشركات" في إسرائيل "للمغادرة قبل فوات الأوان".

      "استغلال فرصة استخباراتية"

      في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي السبت أنه استهدف منشأة في اليمن أثناء وجود "مسؤولين عسكريين رفيعين ومسؤولين رفيعين آخرين" حوثيين داخلها. وقال الجيش في بيان إن رئيس حكومة الحوثيين أحمد غالب الرهوي قُتل في القصف "إلى جانب مسؤولين حوثيين رفيعين آخرين".

      وأضاف "تم تنفيذ الضربة بفضل استغلال فرصة استخباراتية وتنفيذ دورة عملياتية سريعة، جرت في غضون ساعات قليلة".
       
      الحوثيون يتوعدون بـ "الثأر" لمقتل رئيس حكومتهم ووزراء بضربة إسرائيلية

      وأعلن الحوثيون في وقت سابق السبت مقتل رئيس حكومتهم وعدد من أعضائها في الضربة الإسرائيلية على صنعاء أول من أمس الخميس، وهو أكبر مسؤول سياسي يُقتل في تداعيات المواجهة اليمنية - الإسرائيلية على خلفية الحرب في قطاع غزة.
       
      وكان الحوثيون عيّنوا أحمد غالب الرهوي رئيساً للحكومة التي تعمل في مناطق سيطرتهم، في أغسطس (آب) 2024، خلفاً لعبدالعزيز بن حبتور.

      وكان الرهوي الذي يتحدّر من جنوب اليمن ينتمي إلى حزب "المؤتمر الشعبي العام" الذي أسسه الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح والذي تحالف مع الحوثيين.
       
      ويرى المتخصص في الشؤون اليمنية محمد الباشا المقيم في الولايات المتحدة، في العملية الإسرائيلية تحولاً في الإستراتيجية التي استهدفت في السابق بنى تحتية في اليمن.

      ويقول لوكالة الصحافة الفرنسية، "تشير الضربات إلى تحول في التركيز العملياتي الإسرائيلي، من استهداف البنية التحتية للنقل والطاقة إلى استهداف شخصيات بارزة"، 

      مضيفاً أنه "تصعيد من المرجح أن يهزّ أركان قيادة الحوثيين". ورأى الباشا أن هذه العملية "تحمل بصمات ضربة استخباراتية".

      وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال بعد الغارة، "كما حذرنا الحوثيين في اليمن، من يمدّ يده على إسرائيل تُقطع يده".

      عملية معقدة
       
      وفي حين تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن قصف اجتماع حوثي خلال استماعهم المشترك لكلمة زعيم الميليشيات عبدالملك الحوثي في أحد المنازل جنوب العاصمة، سارع القيادي في الجماعة نصر الدين عامر إلى نفي تلك الأنباء، ووصف ضمن تدوينة نشرها عبر حسابه على منصة "إكس" الغارات الإسرائيلية بـ"الفاشلة كسابقاتها".
       
      ونقل راديو الجيش الإسرائيلي عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله إن طائرات مقاتلة قصفت مجمعاً في منطقة صنعاء، حيث تجمعت قيادات من جماعة الحوثي، واصفاً الهجوم بأنه "عملية معقدة" تمت بفضل جمع معلومات استخباراتية وتفوق جوي.

      وأضاف المسؤول "انتهزنا فرصة استخباراتية سانحة لتنفيذ الهجوم وتصرفنا بدقة وسرعة في اللحظة المناسبة".

      وكانت مصادر أمنية إسرائيلية قالت إن القوات استهدفت مواقع مختلفة تجمع فيها عدد كبير من كبار المسؤولين الحوثيين لمشاهدة خطاب تلفزيوني مسجل للزعيم عبدالملك الحوثي.

      دقة موجهة

      ومنذ منتصف ليل أول من أمس، شهدت العاصمة صنعاء سلسلة انفجارات عنيفة هزت أرجاء المدينة ليعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن تلك الضربات التي وصفها بـ"الموجهة بدقة".

      وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن "سلاح الجو هاجم قبل قليل هدفاً عسكرياً تابعاً لنظام الحوثي الإرهابي في منطقة صنعاء، بدقة موجهة".

      ونقل إعلاميون وناشطون ومنصات إخبارية أنباء متطابقة تحدثت عن استهداف منزل رجل أعمال يمني بارز بسلسلة غارات جوية بالتزامن مع وجود قيادات حوثية في ضيافته لمتابعة الخطاب الأسبوعي لزعيم الميليشيات عبدالملك الحوثي.

      وبالنظر إلى البنية الفكرية والعقائدية التي تقف عليها الجماعة الحوثية، فإن مقتل الرهوي لا يمثل أهمية إستراتيجية في بنك الأهداف الإسرائيلية، 

      لهذا كان من اللافت استهداف السياسي ذي السيرة الإدارية المتواضعة والمنحدر من محافظة أبين الجنوبية دون سواه من القيادات التاريخية والعقائدية المنتمية إلى السلالة "الهاشمية" التي تدعي اتصالها العرقي بنسل الصحابي علي بن أبي طالب، خصوصاً المنحدرة من محافظة صعدة شمال اليمن، منبع الجماعة الحوثية ومركز انطلاق فكرها القائم على الأيديولوجيا الطائفية المتشددة.

        مشاركة :
      • طباعة

      مقالات متنوعة

      • صحف عربية وعالمية 01 سبتمبر, 2025

        الحوثيون وإسرائيل... الجديد في اغتيال الخميس والتقديرات المستقبلية

        الحوثيون وإسرائيل... الجديد في اغتيال الخميس والتقديرات المستقبلية
        صحف عربية وعالمية 28 اغسطس, 2025

        فيضانات اليمن تفاقم المأساة الإنسانية وسط العجز الشامل

        فيضانات اليمن تفاقم المأساة الإنسانية وسط العجز الشامل
        صحف عربية وعالمية 27 اغسطس, 2025

        كشف الإعاشة.. رواتب بالعملة الصعبة لمسؤولين خارج اليمن يُثير الجدل

        كشف الإعاشة.. رواتب بالعملة الصعبة لمسؤولين خارج اليمن يُثير الجدل
      • صحف عربية وعالمية 25 اغسطس, 2025

        ما وراء إصرار الحوثي على رهن اليمن لنيران إسرائيل؟

        ما وراء إصرار الحوثي على رهن اليمن لنيران إسرائيل؟
        صحف عربية وعالمية 24 اغسطس, 2025

        للمرة الرابعة عشرة.. إسرائيل تقصف منشآت اقتصادية في صنعاء

        للمرة الرابعة عشرة.. إسرائيل تقصف منشآت اقتصادية في صنعاء
        صحف عربية وعالمية 23 اغسطس, 2025

        ما تأثير تعافي العملة اليمنية على الحوثيين؟

        ما تأثير تعافي العملة اليمنية على الحوثيين؟

      أترك تعليق

      تبقى لديك ( ) حرف

      الإفتتاحية

      • فيديو ترامب …الفضيحة الحوثية!
        فيديو ترامب …الفضيحة الحوثية!
        07 ابريل, 2025

      الأكثر قراءة

      • المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
        المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
        07 ديسمبر, 2024
      • المعارضة السورية تسطر الإنتصارات على أبواب حماة
        المعارضة السورية تسطر الإنتصارات على أبواب حماة
        04 ديسمبر, 2024
      • المعارضة السورية تسيطر على رابع مطار عسكري وتتقدم بريف حماة
        المعارضة السورية تسيطر على رابع مطار عسكري وتتقدم بريف حماة
        03 ديسمبر, 2024
      • فصائل المعارضة السورية تدخل دمشق وتبث «بيان النصر»
        فصائل المعارضة السورية تدخل دمشق وتبث «بيان النصر»
        08 ديسمبر, 2024
      • الوجه الجديد للمملكة العربية السعودية
        الوجه الجديد للمملكة العربية السعودية
        02 يونيو, 2023

      تقارير عربية

      • عن "الواقعية المضللة": ما الذي يمنح اليمن فرصة للخلاص؟
        عن "الواقعية المضللة": ما الذي يمنح اليمن فرصة للخلاص؟
        03 سبتمبر, 2025
      • اليمن والجمهورية وجدلٌ عقيم
        اليمن والجمهورية وجدلٌ عقيم
        01 سبتمبر, 2025
      • خميس صنعاء الدامي... خرق أمني كبير وضربة موجعة للحوثيين
        خميس صنعاء الدامي... خرق أمني كبير وضربة موجعة للحوثيين
        31 اغسطس, 2025
      • تداعيات أمطار اليمن... سلطة بلا خيال ودولة بلا رؤية
        تداعيات أمطار اليمن... سلطة بلا خيال ودولة بلا رؤية
        27 اغسطس, 2025
      • إغلاق المتاحف.. عجز عن سداد نفقات؟ أم موقف سلطة من ذاكرة شعب؟
        إغلاق المتاحف.. عجز عن سداد نفقات؟ أم موقف سلطة من ذاكرة شعب؟
        27 اغسطس, 2025

      تقارير دولية

      • إسرائيل لا ترد... لكننا متعايشون
        إسرائيل لا ترد... لكننا متعايشون
        03 سبتمبر, 2025
      • الحبل القصير للمفاوضات بين سورية وإسرائيل
        الحبل القصير للمفاوضات بين سورية وإسرائيل
        03 سبتمبر, 2025
      • ستقف الحرب من دون رغبة المتحاربين
        ستقف الحرب من دون رغبة المتحاربين
        02 سبتمبر, 2025
      • المهل والصفقات في سياسات ترمب
        المهل والصفقات في سياسات ترمب
        02 سبتمبر, 2025
      • الصين تؤطر نفسها قوة عالمية مستقرة في منظمة شنغهاي للتعاون
        الصين تؤطر نفسها قوة عالمية مستقرة في منظمة شنغهاي للتعاون
        02 سبتمبر, 2025

      Facebook

      فيديو

      حوارات

      • غروندبرغ: اليمن مهدد بالتحول لساحة حرب إقليمية والحوار طريق النجاة
        20 اغسطس, 2025
      • وزير الخارجية اليمني الأسبق: وقعت هجمات سبتمبر فالتقى صالح بوش لنفي وصمة الإرهاب
        26 يوليو, 2025
      • الزنداني: هجمات البحر الأحمر أضرّت بخريطة الطريق والخيار العسكري ممكن
        12 مارس, 2025
      • الشرع: تجربتي في العراق علمتني ألا أخوض حرباً طائفيةً
        11 فبراير, 2025
      • آلان غريش: نتنياهو يخوض حرب الغرب الجماعي
        18 اكتوبر, 2024
      © 2017 alrai3.com